شهيد الحقيقة الزائفة سائق عربية الفراخ

إعلان اول الموضوع
إعلان وسط المواضوع
حضر اربعة افراد زائرين لمحطة القطار حاملين في عقولهم ماتعلموه من تزيف الوعي والحقائق التي تماشت مع تزيف الوعي وكيف قامت عليه التجارب فقام الاربعة بحقائبه الوقوف واحد تلو الاخر امام حاجز حديدي محطة قطار وعندما مر بهم رجلا خامس يتسال ماذا تفعلون رد الاول نحن نتظر عربة بها فراخ تباع هنا بي خمس الثمن واننا عرفنا هذا الخبر من مدير المحطة وقام بتاكيد خبر الطرف الثاني والثالث والرابع مما حزا بشخص الوقوف ورا اكاذيب ويكون الطرف الخامس وبعد مرور خمسة عشر دقيقة وصل الطابور علي هذه الاشاعات الي اقصي من مئاتين من الاشخاص يقفون في انتظار عربة الفراخ وجاء مدير المحطة يتسال علي هذا طابور بصفته المسئول واذا الشخص الاول من الاربعة يقول نحن نتظر عربة الفراخ التي تباع مدعمة بخمس الثمن فاعترضا المدير علي الاشاعة ويريد صرف الجمهور واذا يشتد المشاحنة بين المدير واحد الاربعة واذا بالاربعة افراد يتنقلون في طابور قائلين بانا المدير فاسد يريد اخذ الفراخ له ولي محاسيبة وبعد عشر دقائق اخري وزاده المشاحنة اذا بعربية فراخ حقيقة وصلت الي المكان كان اتفقا مع اربعة اشخاص ودفعو لها ان تحضر الي هذا المكان ودفعو كامل الثمن لحوالي نصف العدد وعندما حضرة العربة كان مثال تكذيب المدير وتصديق الاربعة الذين توفرت لهم التخطيط لهذا العمل واذا بسائق العربة يتسال من يتسلم هذه الفراخ فان له طلب باحضار هذه الفراخ الا هذا المكان دون علم له بشخصية الطالب واذا باربعة افراد يهجمون علي سائق ويفتحون سيارة صارخين ناهبين مابها واعطاء لجمهور الهجوم علي سيارة قاتلين سائق السيارة وبذلك تمت الفوضي الموجه بالمحطة مما ادت الي تحطيم المحطة بمحتوياتها وحرق مابها وبذلك نفذ اربعة افراد بافكارن لاتتعدي ثلاث سطور من تزيف الوعي وتاليف وعي مزيف من حقائق قامو باصطناعها مما ادي الي استشهاد سائق عربة الفراخ وهذا سائق يوجد في كل مدان حيث لو نظرنا السائق كان يقوم باعمله المعتاد وانتقل يؤدي واجب عمله وكان الفتيلة التي اشتعلي عليها الفوضي الموجها لآ ذنب له بل لا قدرة له ان يتنبي بما يحدث ان سائق عربة الفراخ في مصر كثيرون منهم الاعلاميون الذي يعمل عمله المعتاد وينظرون انه يقومون بواجبهم اتجاه عملهم ويكونو مستخدمين في الفوضي الموجها وللاسف عمل كاسائق لعربة الفراخ اعلاميون كبار يظنون انهم يعرضون الحقائق فعلا انهم يعرضون الحقائق الصادقة لكن لايعرفون من صنع هذه الحقائق واعطها لهم فعمل اربعة افراد ابلغ من عمل صاروخ توماهوك وكان لايمثل كتكلفة مالية واحد علي الف من ثمنه واربعة افراد علي خمس ميادين اي مايعادل عشرين فرد وفي تعليمهم وهو عمل الفوضي المواجها والحقائق الزائفة قامت عليها سياسة ادت الي تشريد الملاين وبذلك نتسال هل بمقدورنا ان نقول لسائق الفراخ احذر من مما تقدم عليه ونقول للاعلامين والقنوات انكم تستخدمون لعرض بضاعاتكم دون علم مسبق من اصطنعها انكم شهداء او مشروع شهداء ولكن بعد قرات هذا المقال ستقولون نحن شهداء القول لكم ؟